۱. عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیهالسلام قَالَ: مَنْ أَنْصَفَ النَّاسَ مِنْ نَفْسِهِ رُضِيَ بِهِ حَكَماً لِغَيْرِهِ. (کافی، ج۲، ص۱۴۶)
۲. قَالَ علیهالسلام: إِذَا كَانَ الزَّمَانُ زَمَانَ جَوْرٍ وَ أَهْلُهُ أَهْلَ غَدَرٍ فَالطُّمَأْنِينَةُ إِلَى كُلِّ أَحَدٍ عَجْزٌ. (تحفالعقول، ص۳۵۷)
۳. قَالَ علیهالسلام: إِذَا أُضِيفَ الْبَلَاءُ إِلَى الْبَلَاءِ كَانَ مِنَ الْبَلَاءِ عَافِيَةٌ. (تحفالعقول، ص۳۵۷)
۴. قَالَ علیهالسلام: إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَعْلَمَ صِحَّةَ مَا عِنْدَ أَخِيكَ فَأَغْضِبْهُ فَإِنْ ثَبَتَ لَكَ عَلَى الْمَوَدَّةِ فَهُوَ أَخُوكَ وَ إِلَّا فَلَا. (تحفالعقول، ص۳۵۷)
۵. قَالَ علیهالسلام: لَا تَعْتَدَّ بِمَوَدَّةِ أَحَدٍ حَتَّى تُغْضِبَهُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ. (تحفالعقول، ص۳۵۷)
۶. قَالَ علیهالسلام: لَا تَثِقَنَّ بِأَخِيكَ كُلَّ الثِّقَةِ، فَإِنَّ صَرْعَةَ الِاسْتِرْسَالِ لَا تُسْتَقَالُ. (تحفالعقول، ص۳۵۷)
۷. قَالَ علیهالسلام: الْإِسْلَامُ دَرَجَةٌ وَ الْإِيمَانُ عَلَى الْإِسْلَامِ دَرَجَةٌ وَ الْيَقِينُ عَلَى الْإِيمَانِ دَرَجَةٌ وَ مَا أُوتِيَ النَّاسُ أَقَلَّ مِنَ الْيَقِينِ. (تحفالعقول، ص۳۵۸)
۸. قَالَ علیهالسلام: إِزَالَةُ الْجِبَالِ أَهْوَنُ مِنْ إِزَالَةِ قَلْبٍ عَنْ مَوْضِعِهِ. (تحفالعقول، ص۳۵۸)
۹. قَالَ علیهالسلام: الْإِيمَانُ فِي الْقَلْبِ وَ الْيَقِينُ خَطَرَاتٌ. (محاسن برقی، ج۱، ص۲۴۹)
۱۰. قَالَ علیهالسلام: الرَّغْبَةُ فِي الدُّنْيَا تُورِثُ الْغَمَّ وَ الْحَزَنَ وَ الزُّهْدُ فِي الدُّنْيَا رَاحَةُ الْقَلْبِ وَ الْبَدَنِ. (تحفالعقول، ص۳۵۸)
۱۱. قَالَ علیهالسلام: مِنَ الْعَيْشِ دَارٌ يُكْرَى وَ خُبْزٌ يُشْرَى. (تحفالعقول، ص۳۵۸)
۱۲. قَالَ علیهالسلام لِرَجُلَيْنِ تَخَاصَمَا بِحَضْرَتِهِ: أَمَا إِنَّهُ لَمْ يَظْفَرْ بِخَيْرٍ مَنْ ظَفِرَ بِالظُّلْمِ وَ مَنْ يَفْعَلِ السُّوءَ بِالنَّاسِ فَلَا يُنْكِرِ السُّوءَ إِذَا فُعِلَ بِهِ. (تحفالعقول، ص۳۵۸)
۱۳. عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیهالسلام قَالَ: التَّوَاصُلُ بَيْنَ الْإِخْوَانِ فِي الْحَضَرِ التَّزَاوُرُ وَ فِي السَّفَرِ التَّكَاتُبُ. (کافی، ج۲، ص۶۷۰)
۱۴. قَالَ علیهالسلام: لَا يَصْلُحُ الْمُؤْمِنُ إِلَّا عَلَى ثَلَاثِ خِصَالٍ التَّفَقُّهِ فِي الدِّينِ وَ حُسْنِ التَّقْدِيرِ فِي الْمَعِيشَةِ وَ الصَّبْرِ عَلَى النَّائِبَةِ. (تحفالعقول، ص۳۵۸)
۱۵. قَالَ علیهالسلام: الْمُؤْمِنُ لَا يَغْلِبُهُ فَرْجُهُ وَ لَا يَفْضَحُهُ بَطْنُهُ. (تحفالعقول، ص۳۵۸)
۱۶. عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیهالسلام قَالَ: صُحْبَةُ عِشْرِينَ سَنَةً قَرَابَةٌ. (کافی، ج۶، ص۱۹۹)
۱۷. قَالَ علیهالسلام: لَا تَصْلُحُ الصَّنِيعَةُ إِلَّا عِنْدَ ذِي حَسَبٍ أَوْ دِينٍ وَ مَا أَقَلَّ مَنْ يَشْكُرُ الْمَعْرُوفَ. (تحفالعقول، ص۳۵۸)
۱۸. قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ علیهالسلام: إِنَّمَا يُؤْمَرُ بِالْمَعْرُوفِ وَ يُنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ مُؤْمِنٌ فَيَتَّعِظُ أَوْ جَاهِلٌ فَيَتَعَلَّمُ وَ أَمَّا صَاحِبُ سَوْطٍ أَوْ سَيْفٍ فَلَا. (کافی، ج۵، ص۶۰)
۱۹. قَالَ علیهالسلام: إِنَّمَا يَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ مَنْ كَانَتْ فِيهِ ثَلَاثُ خِصَالٍ عَالِمٌ بِمَا يَأْمُرُ عَالِمٌ بِمَا يَنْهَى عَادِلٌ فِيمَا يَأْمُرُ عَادِلٌ فِيمَا يَنْهَى رَفِيقٌ بِمَا يَأْمُرُ رَفِيقٌ بِمَا يَنْهَى. (تحفالعقول، ص۳۵۸)
۲۰. قَالَ علیهالسلام: إِنَّ اللَّهَ أَنْعَمَ عَلَى قَوْمٍ بِالْمَوَاهِبِ فَلَمْ يَشْكُرُوهُ فَصَارَتْ عَلَيْهِمْ وَبَالًا وَ ابْتَلَى قَوْماً بِالْمَصَائِبِ فَصَبَرُوا فَكَانَتْ عَلَيْهِمْ نِعْمَةً. (تحفالعقول، ص۳۵۹)
۲۱. قَالَ علیهالسلام: صَلَاحُ حَالِ التَّعَايُشِ وَ التَّعَاشُرِ مِلْءُ مِكْيَالٍ ثُلُثَاهُ فِطْنَةٌ وَ ثُلُثُهُ تَغَافُلٌ. (تحفالعقول، ص۳۵۹)
۲۲. قَالَ علیهالسلام: مَا أَقْبَحَ الِانْتِقَامَ بِأَهْلِ الْأَقْدَارِ. (تحفالعقول، ص۳۵۹)
۲۳. قِيلَ لَهُ مَا الْمُرُوَّةُ؟ فَقَالَ علیهالسلام: لَا يَرَاكَ اللَّهُ حَيْثُ نَهَاكَ وَ لَا يَفْقِدُكَ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكَ. (تحفالعقول، ص۳۵۹)
۲۴. عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیهالسلام قَالَ: مَكْتُوبٌ فِي التَّوْرَاةِ اشْكُرْ مَنْ أَنْعَمَ عَلَيْكَ وَ أَنْعِمْ عَلَى مَنْ شَكَرَكَ فَإِنَّهُ لَا زَوَالَ لِلنَّعْمَاءِ إِذَا شُكِرَتْ وَ لَا بَقَاءَ لَهَا إِذَا كُفِرَتْ. الشُّكْرُ زِيَادَةٌ فِي النِّعَمِ وَ أَمَانٌ مِنَ الْغِيَرِ. (کافی، ج۲، ص۹۴)
۲۵. قَالَ علیهالسلام: فَوْتُ الْحَاجَةِ خَيْرٌ مِنْ طَلَبِهَا مِنْ غَيْرِ أَهْلِهَا وَ أَشَدُّ مِنَ الْمُصِيبَةِ سُوءُ الْخُلُقِ مِنْهَا. (تحفالعقول، ص۳۵۹)
۲۶. سَأَلَهُ علیهالسلام رَجُلٌ أَنْ يُعَلِّمَهُ مَا يَنَالُ بِهِ خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الْآخِرَةِ وَ لَا يُطَوِّلَ عَلَيْهِ، فَقَالَ علیهالسلام: لَا تَكْذِبْ. (تحفالعقول، ص۳۵۹)
۲۷. قَالَ علیهالسلام: الدَّيْنُ غَمٌّ بِاللَّيْلِ وَ ذُلٌّ بِالنَّهَارِ. (تحفالعقول، ص۳۵۹)
۲۸. قَالَ علیهالسلام: إِذَا صَلَحَ أَمْرُ دُنْيَاكَ فَاتَّهِمْ دِينَكَ. (تحفالعقول، ص۳۵۹)
۲۹. قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ علیهالسلام: بَرُّوا آبَاءَكُمْ يَبَرَّكُمْ أَبْنَاؤُكُمْ وَ عِفُّوا عَنْ نِسَاءِ النَّاسِ تَعِفَّ نِسَاؤُكُمْ. (کافی، ج۵، ص۵۵۴)
۳۰. قَالَ علیهالسلام: مَنِ ائْتَمَنَ خَائِناً عَلَى أَمَانَةٍ لَمْ يَكُنْ لَهُ عَلَى اللَّهِ ضَمَانٌ. (تحفالعقول، ص۳۶۰)
۳۱. قَالَ علیهالسلام: الْحَيَاءُ عَلَى وَجْهَيْنِ فَمِنْهُ ضَعْفٌ وَ مِنْهُ قُوَّةٌ وَ إِسْلَامٌ وَ إِيمَانٌ. (تحفالعقول، ص۳۶۰)
۳۲. قَالَ علیهالسلام: تَرْكُ الْحُقُوقِ مَذَلَّةٌ وَ إِنَّ الرَّجُلَ يَحْتَاجُ إِلَى أَنْ يَتَعَرَّضَ فِيهَا لِلْكَذِبِ. (تحفالعقول، ص۳۶۰)
۳۳. قَالَ علیهالسلام: إِذَا سَلَّمَ الرَّجُلُ مِنَ الْجَمَاعَةِ أَجْزَأَ عَنْهُمْ وَ إِذَا رَدَّ وَاحِدٌ مِنَ الْقَوْمِ أَجْزَأَ عَنْهُمْ. (تحفالعقول، ص۳۶۰)
۳۴. قَالَ علیهالسلام: السَّلَامُ تَطَوُّعٌ وَ الرَّدُّ فَرِيضَةٌ. (تحفالعقول، ص۳۶۰)
۳۵. قَالَ علیهالسلام: مَنْ بَدَأَ بِكَلَامٍ قَبْلَ سَلَامٍ فَلَا تُجِيبُوهُ. (تحفالعقول، ص۳۶۰)
۳۶. عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ علیهالسلام قَالَ: تَصَافَحُوا فَإِنَّهَا تَذْهَبُ بِالسَّخِيمَةِ. (کافی، ج۲، ص۱۸۳)
۳۷. قَالَ علیهالسلام: اتَّقِ اللَّهَ بَعْضَ التُّقَى وَ إِنْ قَلَّ وَ دَعْ بَيْنَكَ وَ بَيْنَهُ سِتْراً وَ إِنْ رَقَّ. (تحفالعقول، ص۳۶۱)
۳۸. قَالَ علیهالسلام: مَنْ مَلَكَ نَفْسَهُ إِذَا غَضِبَ وَ إِذَا رَغِبَ وَ إِذَا رَهِبَ وَ إِذَا اشْتَهَى حَرَّمَ اللَّهُ جَسَدَهُ عَلَى النَّارِ. (تحفالعقول، ص۳۶۱)
۳۹. قَالَ علیهالسلام: الْعَافِيَةُ نِعْمَةٌ خَفِيفَةٌ إِذَا وُجِدَتْ نُسِيَتْ وَ إِذَا عُدِمَتِ ذُكِرَتْ. (تحفالعقول، ص۳۶۱)
۴۰. قَالَ علیهالسلام: لِلَّهِ فِي السَّرَّاءِ نِعْمَةُ التَّفَضُّلِ وَ فِي الضَّرَّاءِ نِعْمَةُ التَّطَهُّرِ. (تحفالعقول، ص۳۶۱)