وبحسب الوثيقة فان المرأة الأيزيدية وطفلها تم بيعهم بعقد تحت ما يسمى بـ “عقد بيع ملك اليمين”، اذ قام “الداعشي” (صدام حسين صالح) ببيع المرأة وطفلها الى عنصر آخر من داعش الارهابي.