أما على صعيد ما جرى في الجامعة العربية، قال: “كنا نأمل منها أن تكون أكثر حرصا في قراراتها على المصلحة العربية التي تقضي أن توجه بوصلتها إلى عدو الأمة العربية الذي يحتل أراضي منها ويهدد مقدساتها، والذي أدار ظهره لكل قراراتها، بدلا من أن توجهها إلى من كانوا وسيبقون شوكة في وجه هذا العدو الصهيوني ومشاريعه،
واشار الى ان اليمن “الذي لا يزال يعيش تحت وطأة القصف والتدمير والتجويع إلى حد المأساة التي لا يكفي فيها فتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية، فلا بد من إنهاء هذه الحرب الظالمة والمجنونة اليوم قبل الغد، فهل يسمع العالم؟”.