اعتماد مجلس الأمن الدولي قراراً أميركياً، يدعم خطة الرئيس ترامب، بشأن قطاع غزة، وهي تتضمّن نشر قوة دولية ونزع سلاح المقاومة الفلسطينية، وقد رفضت الفصائل والقوى الفلسطينية بالإجماع القرار معتبرة أنه يأتي بضغط أمريكي مباشر ويشكّل غطاءً جديدًا لجرائم الاحتلال، ويمهّد لفرض وصاية دولية على القطاع تحت عنوان قوة الاستقرار.