خاص الكوثر_ عين الحياة
قال سعادة الأب الدكتور ميخائيل قنبر من لبنان: يوم خلق الله الإنسان في مرحلة صفر التكوين بقول بالخلق وخلق الله الإنسان على صورته ومثله إذا أخدنا موضوع الصورة والمثال نشوف بأنه الإنسان اللي الله خلقوا الصورة تعني خلق الإنسان بما فيه من مقومات حتى الإنسان يكون عم يعيش حياته الأرضية.
اقرأ أيضا:
أما المثال هو ما يطمح الإنسان بأن يكونه في المستقبل و دياناتنا السماوية كيف الإنسان بده يعمل مسيرته مع الله وما أخوته البشر لحتى يقدر يكون ما بين من أبناء الملكوت من الصالحين وليس من الطالحين.
الكرامة الإنسانية متجذرة بديانتنا السموية كون مرتبطة بما أراده الله أن يكون الإنسان من هون الإنسان مدعو إنه يكون عم يعيش هذه الكرامة وان يسعى وان يكون كل البشر عايشين هل كرامة فكل الناس هم إخوة بالبشرية وبالإنسانية وهذا هو الأساس.