خاص الكوثر_حياة بعد الحياة
حيث قال السيد حسين صاحبي: لقد رايت ان امي كانت تدعو وتبكي امام الله لكنها كانت يائسة كانت تقول ان لديها أمل لكنها فقدت الامل في بقائي على قيد الحياة.
اقرأ أيضا:
وتابع: كان ابي ربما من بساطته يعني عندما كنت ارى نفس ابي ولطالما اقول لزوجتي كان وجوده نورانيا الى ابعد الحدود لان كل شيء كان ياتي من ذلك من ذلك القلب وكانت تلك الظلمه والبشاعه تاتي من القلب وتغشى الجسد كله ،وكنت اقول لزوجتي ان مكانتهم عاليه جدا لكن كنت ارى مقام الناس بشكل نور.
واكمل: عندما كنت ارى ابي كنت اراه نورانيا بحيث كان يغمرني الشعف عندما كان يدعو كان قلبه يدعو معه، كان يامل بالله كان متاملا كان هناك شخصان نوراني حيث اثر علي بشكل غريب هما ابي امل عجيب لابقائي في هذه الدنيا ان ترجع املا وعندما كانوا يدعون كانوا يدعون بامل لا بيأس الاول هو ابي والاكثر منه زوجتي عندما كانت تدعي وتنادي فاطمه الزهراء سلام الله عليها كنت اسمع من نفسها وزوجتي بهاره كانت نورانية بحيث لم اكن ارى وجهها .