الامام علي بن ابي طالب (عليه السلام)

العلويات السبع لابن ابي الحديد.. مقطع من القصيدة السابعة

عزالدين‌ أبو حامد عبد الحميد بن‌ هبة الله‌ والمعروف بـابن أبي الحديد، من كبار شرّاح نهج البلاغة، سنيّ معتزليّ. شاعر، أديب، فقيه شافعيّ وأصوليّ معتزلي. يذهب إلى تفضيل الإمام علي (ع) على سائر الخلفاء، الأمر الذي أثار حنق خصومة عليه فوصفوه بالباغي الفاسق والهالك في الجحيم ما لم يتب عن مقولته ويتراجع عنها.

الدفاع عن عثمان و الامام علي عليه السلام ماديا و معنويا

الدكتور العسالة : الشخص الوحيد اللذي دافع عن عثمان و الامام علي عليه السلام ماديا و معنويا

فيه جملة من صفات الربوبية والعلم الإلهي

عند المسير إلى الشام قيل إنه خطب بها وهو بالنخيلة خارجا من الكوفة إلى صفين

في ذكر الكوفة

عند عزمه على المسير إلى الشام و هو دعاء دعا به ربه عند وضع رجله في الركاب

خطبة عيد الفطر

خطبها يوم الفطر وفيها يحمد الله ويذم الدنيا

قد أشار عليه أصحابه بالاستعداد لحرب أهل الشام

قد أشار عليه أصحابه بالاستعداد لحرب أهل الشام بعد إرساله جرير بن عبد الله البجلي إلى معاوية ولم ينزل معاوية على بيعته

الدكتور الشعيبي : افشل الامام علي (عليه السلام) محاولة ابي سفيان لقصم ظهر الاسلام

في ظلامة أبيه عليهما السلام

قتل عثمان و هو حكم له على عثمان و عليه و على الناس بما فعلوا و براءة له من دمه

بعد غارة الضحاك بن قيس صاحب معاوية على الحاجّ بعد قصة الحكمين

هو فصل من الخطبة التي أولها "الحمد للّه غير مقنوط من رحمته" و فيه أحد عشر تنبيها

قد قالها يستنهض بها الناس حين ورد خبر غزو الأنبار بجيش معاوية فلم ينهضوا

فيها يصف العرب قبل البعثة ثم يصف حاله قبل البيعة له

قد تواترت عليه الأخبار باستيلاء أصحاب معاوية على البلاد

كلمة جامعة له، فيها تسويغ قتال المخالف، والدعوة إلى طاعة اللّه، والترقي فيها لضمان الفوز

تشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد و تأديب الأغنياء بالشفقة