رحيل بابا الفاتيكان عن الدنيا عن عمر ناهر الثامنة والثمانين بسبب سكتة دماغية وقصور في القلب بحسب بيان للفاتيكان وقد عرف البابا بمواقفه الملهمة التي جسد فيها روح الحوار بين الأديان، فكانت لقاءاته البارزة مع المراجع الإسلامية في النجف الأشرف والأزهر الشريف محطات أطلقت شعلة المحبة ورسالة الأخوة الإنسانية إلى جانب مواقفه الصريحة الداعية إلى وقف العدوان الصهيوني على قطاع غزة حتى اللحظة الأخيرة من حياته.