خاص الكوثر_الوجه الآخر
قالت الباحثة الاجتماعية الأستاذة بيداء حامد من المانيا : النسوية بالحقيقة هي يعني بدات بالتزامن تاريخيا هي مظهر من مظاهر التغيرات الاجتماعيو التي تمر بها الدول والغرب بالتحديد لو نرجع لبدايتها هي بدات تقريبا بفترات متزامنة مع حركات حقوق الانسان الكبرى ومبادئ الثورة الفرنسية المطالبه بتحقيق بتحرير السود ،انهاء العبودية ولاحقا المطالبة بحقوق العمال بعد الثوره الصناعية فهي اذا وحده من مظاهر من تجليات هذه التغيرات الاجتماعية التي تمر بها المجتمعات.
اقرا أيضا:
وتابعت :فهي بدات الحركة النسوية اولا كحركة محقة ،لانه كان هناك تهميس لدور المراة ولم يكن لها حقوق في المجتمع مثل ما كان السود ممنوعين من كثير من الحقوق في الغرب ،المرأة ايضا لم يكن لها حق التعليم وحتى حق التصرف بالاملاك في هولندا في وسط اوروبا اوروبا الغربية الى الخمسينات المرأة ما لها حق تتصرف باملاك الشخصية تنتقل من والدها الى زوجها ولم يعترف بتوقيعها اثناء حق الانتخاب.
واكملت: فاذا هو نضال طويل وظل من حقوق الانسان لكن مثل اي قضايا اي قضايا الحق عموما ممكن اختراقها والنظام الراسمالي لا يترك شيء بدون اختراق واستغلاله.