إعلان مجلس الأمن والدفاع السوداني رفضه التوقيع على أيّ هدنة إلا بعد خروج قوات "الدعم السريع" من المدن التي سيطرت عليها، وذلك في معرض رده على الورقة الأميركية المتعلّقة بالهدنة، كما أوضحت مصادر أنّ مجلس الأمن والدفاع قرّر الاستمرار في الاستنفار والتعبئة العامة لمواجهة ما وصفه بـ"التمرّد والمؤامرة"، داعياً إلى تعبئة شعبية عامّة لمواجهة قوات "الدعم السريع"..