ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل، فلولا الامل لكانت حياتنا قاتمة، ولما كانت الأحلام والسعي والجد لتحقيقها، وبالتالي لانعدم الطموح، الطموح صفة ملازمة للشباب الذي يسعى لتحقيق احلامه، لكن كيف السبيل إلى ذلك وخاصة في إيامنا هذه وقد تراكمت المصاعب والشدائد، لمعرفة المزيد تابعوا هذه الحلقة من برنامج يوم جديد مع ضيفينا الباحث الاجتماعي علي نقشبندي ضيفنا في استديو طهران وعبر السكايب الاستاذ يوسف الفروي مدير مؤسسة تنموية من دمشق.