لا يظنن أحد أن العرب في الجاهلية كانوا مجرد قبائل متناثرة، بل شكلوا مجتمعاً وكان لهم عقائدهم الخاصة لكنها كانت مبنية على الباطل، فجاء النبي (ص) لهدايتهم وكان عليه أن يهدم كل شيء ليبنيه من جديد، لم يتأثر النبي صلوات الله وسلامه عليه بمحيطه وبيئته أبداً على الرغم من وجوده في تلك البيئة 40 عاماً قبل بدء الدعوة، لكن من المحال للإنسان العادي أن لا يتأثر ببيئته حتى ولو ليوم واحد. لنعرف المزيد مع طارق ادريس.
تابعوا صفحتنا وراسلونا عبر الواتسآب"0096170880594